خطر الانترنت على الشباب
بسم الله الرحمن الرحيم ادعو الله ان يحفظ مصر واهلها وان يجمعا شملنا ويوحد كلمتنا ويجعنا امة نافعة لنا ولغيرنا
الموضوع سوف اطرح على حضراتكم موضوع هام خاص باستقطاب الشباب الى مستنقع التطرف مع التقدم والتطور التكنولجى المحيط بنا كان ولا بد لنا من ايجاد وسيلة لحماية انفسنا الخطر المحدق بنا فالكل يعرف ان لكل شيئ نفعة وضرارة ولذلك ركزت على موضوع خطر الانترنت على الشباب المصرى فى البداية احب ان اعرف نفسى انا شاب مصرى عمرى 26 سنة دخلت مجال الانترنت فى عام 2007 كانت خبرتى محدودة فى هذا المجال وكانت هنا مواقع تستقط الشباب لاغراض كثيرة الحمد لله لم انجرف واء كل هذا ولم يكون لدى خبرة انا ذاك فى هذا المجال احدث التطور التكنولجى الحديث نقلة فى منتصف التسعنيات نقلة نوعية وثورة حقيقية فى عالم الاتصالات حيث انتشرت شبكة الانترنت فى كافة انحاء العالم والحديث طويل عن شبكة الانترنت اكاد لا انقطع عن هذا السلاح الفاتك نعم هذا سلاح العصر الذى يستطيع اسقاط اى دولة دون اطلاق طلقة واحدة فى وجهة نظرى هذا سلاح ذو حدين اما ان تجيد استخدامة او تجهلة ويسلط عليك للاسف الشديد اصبحت الدول المعادية لنا تستخدم هذا السلاح ضدنا على الوجة الامثل ولذلك لا فرار ولا نجاة من هذا السلاح الا اذا استطاعنا تحويل هذا السلاح من سلاح موجة ضدنا الى سلاح فى ايدينا نستطيع التحكم بية كما نشاء وهذا لن يحدث عن طريق الصدقة بل بالتخطيط والعمل على تسخيرة لنا اصبح الانترنت عالم اخر يعيش فى عالمنا ومن لم يستطع الدخول لة بكل تاكيد سوف يخسر كل شيئ فى اوربا ودول العالم المتقدمة يمثل الانترنت مكانا للتجارة والصناعة وداعم كبيرا جدا لقطار الاقتصاد لهؤلاء الدول فلو نظرا كمثال للولايات المتحدة الامريكية تجنى مليارات الدولارات سنويا من شركات الانترنت وشركات استضافة المواقع وتوجد قوانين فى هذا الدول تفرض ضرائب على هذا الاموال وتوجد ايضا قوانين صارمة للمتجاوزين فى وجة نظرى لم يجرئ احد هناك على خرق هذة القوانين وهذا ليس خوفا من الحكومات لان ليس لديهم وقت لترويج الاشاعات والاخبار الكاذبة تضخ اموال على شبكة الانترنت تقدر بنحو 20 تليليون دولار سنويا حجم الاستثمارات والتجارة على الانترنت من تسويق حملات اعلانية وتجارة العملات والاسهم والسندات وغيرة بالاضافة الى الاموال التى تنفق من اجل استقطتب الشباب العربى والمصرى على وجة الخصوص الى مستنقع الاجرام والارهاب لو اخذنا مثال سريع على الشركات التى تدر على دولتها اموال طائلة شركة جوحل حقق فى عام 2014مبلغ وقدة 390 مليار دولار فى هذا العام وتليها شركة الفيس بوك 193 مليار دولار وشركة على بابا الصينية حقق 165 مليار دولار وموقع امازن للتسويق حقق 149 مليار دولار وشركة تسنيت 147 مليار دولار وشركة ياهوة 42 مليار دولار فى عام 2014 فلو نظرا الى الولايات المتحدة الامريكية تجنى من الانترنت بالاضافة لشركات استضافة المواقع اكثرمن( 7) تليريون دولار سنويا ونحن العرب والمصرين بوجة خاص مغيبين عن هذا التقدم العملاق فى شتا المجالات وخصوصا المجال الاقتصادى هم يجنون مليارات الدولارات ويصدرون لنا الفساد الاخلاقى الدينى والتطرف وافساد الشباب عن طريق المواقع الاباحية او انشاء مواقع وهمية تقوم بنشر اخبار خاطئة وليس لها اى اساس من الصحة من اجل نشر الفتن داخل المجمع واضاعة الفرصة علينا فى الدخول معهم فى هذا السباق تزداد مشكلة البطالة يوما بعد يوم وتزداد معها ايضا العمليات الارهابية والاجرامية فلا فرق بين المجرم والارهابى الاثنين يقومو بترويع المواطنين ونهب وقتل من اجل المال الهدف من الموضوع يكمن فى ان معظم الشباب والطفال فى مصر يقضون معظم اوقاتهم امام شاشات الكمبيوتر والانترنت لقلة العمل ورتفاع نسبة البطالة بذالك يكون هؤلاء الشباب هم اكثر عرضة للتعرض لخطر الاستقطاب من قبل الجماعات الارهابية فمن السهل السيطرة على عقول هؤلاء الشباب ورسم صورة خاطئة عن دولتهم والاستعانة بهم فى ترويج الاشاعات والاخبار الكاذبة كل هذا مع انعدام مكان على الانترنت لتوفير معلومات موثقة يلجا لها المواطن للتاكد من صحة هذا الاخبار وعدم قدرتة عن التميز بين المواقع الصادقة والمواقع الكاذبة تحدث اشخاص كثيرون عن خطر الانترنت وقال بعض منهم ان الانترنت هو اسواء شيئ حدث فى هذا الزمان وهذا الكلام غير صحيح هذا هروب من المشكلة فلابد ان نوجة هذا الخطر بنفس السلاح لابد لنا من دخول هذا العالم والاستفادة منة قدر المستطاع لحماية الشباب من الزج بهم فى السياسة والاعمال التخريبة والاجارمية تحت مسمى انقاذ الوطن ولاسف الشديد معظم الشباب تصدق ما تقرا على مواقع التواصل الاجتماعى وتقوم بالترويج لة دون ان تتاكد من صحة المعلومات وهنا الخطر الحقيقى فى دول العالم الاخرى تقوم بتنشأت الشباب على اسس وقواعد علمية سليمة تضمن من خلالها ان هذا الشباب لا ينجرف ولا الاخبار الكاذبة والمقصدود منها التوعية وهناك قوانين فى هذا الدول تحاسب وتعاقب بحزم اى شخص ينتهك هذا القوانين وهذا ليس كل شيئ فالدولة ايضا تقوم بالتوعية وايجاد فرص عمل للشباب على شبكة الانترنت لتغلق الطريق على اى شخص يحاول التسلل لهؤلاء الشباب باستغلال اوقات الفراغ لهم والحدث طويل جدا عن هذا الموضوع واختصار للحديث
المطلوب من الدولة القضاء على البؤر الاهابية على الانترنت التى هى المنبع الرئيسى للارهاب فى العالم كلة
1-ان توفر الدولة دورات وندوات للمواطنين لتوعيتهم ما هوة الانترنت وماهى مخاطرة وازاى نقدر نستفيد منة ونجد فرص عمل علية باستغلال مراكز الشباب وقاعات المؤتمرات ومراكز تنمية المجتمع
2-توعية المواطن والشباب عن طريق جميع وسائل الاتصال التلفزيون او الراديو او اى وسيلة نستطيع الوصول بها الى كل المواطنين انطلاقا من مبدا الوقاية خير من العلاج وعلاج المشكلة مش إنى امسك الشباب الى بيهاجم او بيروج اخبار كاذبة واقبض عليهم دة عمرة ما كان حل الحل ان اوعى الناس دى واوعى الاجيال الى طلعة بعدة واقدر بقد الامكان ان انقذا ما يمكن انقاذة انا على يقين تام ان 70% من الشباب المصرى مغيب وتايه مش عارف هوة فين او مع مين ومش عارف اذا كان صح او خط مينفعش الدولة تسيب الشباب دة كدة لازم يكون فية حاجة اسمها تصحيح المسار واعادهم للطريق الصحيح فى النهاية الشاب دة مصرى ومصر محتجاة كعامل او جندى بيدافع عن ارضها اذا استطاعت الدولة توعية الشباب وتوفير فرص عمل لهم على الانترنت ستغلق الباب امام الجماعات الارهابية لان الشباب ساعتها مش حيكون عندة وقت علشان يضيعة وطبعا مع توفير فرص عمل للشباب حيضر على الدولة مكاسب اقتصادية وامنية كل دة بزيادة وتوفير العملة الصعبة للدولة ودعم ورفع الاقتصاد بالاضافة الى سيكون هناك حالة من الرضا بين اوساط الشباب والمواطنين على الانترنت وفى الشارع والعام مما سيعطى انطباع مبشر لاستقطاب استثمارات خارجية للدولة وسيحسن من شكل مصر امام المستثمرين المهتمين بالشئن المصرى لان طبعا مع وجود حالة من الغضب بين الشباب ووجود مواقع التواصل الاجتماع اصبحت مفيش حاجة بتستخبا على حد ويقدر اى مستثمر يعرف مدى اقتصاد اى دولة من متابعة
الاحداث الجارية فى الدولة ومداى تقبل المواطن لمثل هذا الاجرات سيكون الشباب انذاك عبارة عن حلقة اتصال بالعالم المحيط بنا برسم صورة جيدا عن بلدة وهذا سيعطى المستثمر حالة من الامان والاطمئنات على استثماراتة البند الثالث ان تشيد الدولة موسوعة ثقافية عملاقة على شبكة الانترنت تسرد فيها كل شيئ عن تاريخ مصر واهم الشخصيات التى كان لها دور فى تاريخ مصر وعلى ان تكون هذا المعلومات معلومات موثقة وان تجمع هذه الموسوعة اكبر قدر من الامكان من المعلومات العامة الخاصة بتاريخ مصر لتكون مرجع للمواطن اذا اراد توثيق معلومة او التاكد من صحتها او بطلانها وعمل دعاية كافية لهذة الموسوعة الثقافية للوصول لاكبر عدد ممكن من المواطنين فالدول المحيطة بنا تجمع مليارات الدولارات ونحن نجمع مساوئ الانترنت من تخريب وارهاب واشاعة الاخبار الكاذبة والترويج لها وكل هذا يكلف الدولة خسائر بالمليارات بتوفير التوعية اللازمة للشباب وايجاد فرصة عمل لة على شكبة الانترنت سيعمل والشباب معنا كلمة اقتصاد دولة لم يدخل فى جدال مع احد من اجل اضاعة الوقت فى امور لان تنفعة سيعلم قيمة الوقت الذى كلما احسن استخدامة كلما حقق مكاسب اكبر من الانترنت الهدف من هذا الموضوع ليس كل ما سرتة قى هذا المقال ولكن اختصارا للحديث ذكرت اهم الاشياء بيها وان تكرمت وقابلت احد المسؤلين القائمين على هذا الامر سوف اطرح الموضوع بشكل مفصل ودقيق لان الارهاب اصلة كلمة تقال ثم تروج ثم تصدق فتوفير الدولة فرص عمل للشباب عن طريق بيع اعمالهم او تسويق المنتجات وكذالك يمكن للدولة انشاء متاجر الكترونية
يستطيع من خلالها اصحاب المحال التجارية فى مصر تسويق منتجاتهم داخل وخارج مصر وزيادة حركة التجارة الداخلية وسيكون الامر ضمن ضوابط ولوائح وقوانين تحمى البائع والمشترى هذا الامر سيجعل حركة التجارة بين المحافظات تزداد ومش بس كدة دة كمان ممكن مصر تنشئ سوق عربى مشترك مع الدول العربية ونحقق الحلم الى بنحلم بية طول عمرنا ونعمل سوق عربى بين جميع الدول العربية وممكن يتعمل عملة موحدة تستعمل فى شراء المنتجات من الانترنت او بشراء بعملة الدولة كل هذا الامور سوف تعيد بالنفع على جميع الدول العربية ستوفر للدولة عملات اجنبية تستطيع الدولة اقامة مشروعات تنمية اخرى فى مجالات مختلفة مع مرور الوقت القصير جدا لا يجر احد من اقتحام هذة الثقنة الاقتصادية العملاقة لاستقتاب المواطنين الى دائرة الارهاب بل بالعكس ستتصدا لهم الشباب بفضل التوعية وحفاظا على عدم اضاعة اوقاتهم مع هؤلاء لابد على الدولة انقاذ الشباب من هذا الخطر واستخدام سلاح الانترنت من سلاح تدمير لنا الى سلاح نعتمد علية فى حياتنا بما انة اصبح واقع ولابد لنا من التعامل مع سواء رضيا ام ابينا
هذا هوة السبيل الوحيد للقضاء على الارهاب الدولة تنفق مليارات الجنيهات على القضاء على الارهاب ولكن ان لم يكن هنا توعية للشباب وانقاذهم فما قيمة كل هذا الاموال ستظل الدولة تنفق وتنفق وسيظل شبح الارهاب يزداد يوما بعد يوم وجيل حيسلم جيل هذا ليس كل شيئ توجد افكار اخرى للقضاء بشكل كامل على كل عناصر الارهاب وكان الانترنت يشكل نسبة 60% من حجم الخطر كما قلت لحضراتكم فى بداية الامر نشئة الارهاب على امرين الاول البطالة وقلة العمل والثانى الفراغ الكبير عند الشباب والجهل وعدم المعرفة وقلة المعلومات الموثقة الصحيحة اذا استطاعنا توفير كل هذا فان متاكد ان لن تنجح اى طريقة لاستطاب الشباب الى اى اعمال اجرامية سيسألنى احد ويقولى لى الانترنت ليس كل العوامل الدافعة للارهاب اقول نعم وبفضل الله لدى خطط للشباب الغير متعلم او الغير مدرب على استخدام الكمبيوتر لن اتركة فريصة للجماعات الارهابية ولدى خطة لباقى افراد المجتمع الشباب والرجال والنساء والاطفال لدى خطة ايضا للحد من انتشار الامراض الناتجة من المواد المهرمنة والتوفير على الدولة استراد ادوية يكميات كبيرة ورفع دخل محدود الدخل وتوفير لة مصدر رزق يستطيع من خلالة توفير احتياجاتة اليومية وتوفير مبالغ مالية ايضا وكذالك السيدات لدى مشروع لهم لزيادة الدخل واحياء التراس المصرى الجميل وجلب السياحة الى الدولة وتوفير كميات كبيرة من الماء والقضاء على زيادة اسعار الخضروات والتقليل من نسبة التلوث فى الهواء وبالتالى سيقل معدل الاصابات بالفيروسات المصاحبة لتلوث الجو كل هذا الامور ستأدى الى اغلاق كافة الطرق امام الجماعات الارهابية من استقطاب الشباب باى وسيلة مهما كانت ودعم الاقتصاد المصرى ورفع القدرة الانتاجية ورسم صورة للعالم كلة وللمستثمرين عن حالة الرضا التى يعيشها المصرين فى الدولة وبالتالى ستضخ اموال طائلة من جل الاستثمار لان المستثمر يبحث اولا واخير عن البيئة الخصبة التى توفر لة الاستثمار الجيد توفير السيولة المالية داخل الدولة وتوفير عملة صعبة من الخارج أذكر حضراتكم لو أخدنا مثال كالولايات المتحدة الامريكية تدخلها تقريبا 7 تليليون دولار سنويا حجم استثمات على الانترنت نحن نستطيع تحقيق مبالغ كبيرة جدا أولا لوجود جميع العوامل المؤهلة لهذا المجال نسبة بطالة مرتفعة جدا وبالتالى يوجد اشخاص لديهم القابلية للعمل والتعليم وفتح طرق جديدة فى الاعمال وخصوص اننا نقع وسط مجتمع عربى كبير جدا وهذا سيسهل لنا التسويق للمنتجات فى الدول المجاورة لنا وربما نستطيع تحقيق حلم السوق العربى المشترك ان كان لى نصيب ان التقى باحد المسؤلين سوف اسرد كافة التفاصيل بالكامل لتتضح الصورة بشكل واضح ومفصل حفظ الله مصر شعبا وجيشا وجعلانا خير امة اخرجت للناس.
بسم الله الرحمن الرحيم ادعو الله ان يحفظ مصر واهلها وان يجمعا شملنا ويوحد كلمتنا ويجعنا امة نافعة لنا ولغيرنا
الموضوع سوف اطرح على حضراتكم موضوع هام خاص باستقطاب الشباب الى مستنقع التطرف مع التقدم والتطور التكنولجى المحيط بنا كان ولا بد لنا من ايجاد وسيلة لحماية انفسنا الخطر المحدق بنا فالكل يعرف ان لكل شيئ نفعة وضرارة ولذلك ركزت على موضوع خطر الانترنت على الشباب المصرى فى البداية احب ان اعرف نفسى انا شاب مصرى عمرى 26 سنة دخلت مجال الانترنت فى عام 2007 كانت خبرتى محدودة فى هذا المجال وكانت هنا مواقع تستقط الشباب لاغراض كثيرة الحمد لله لم انجرف واء كل هذا ولم يكون لدى خبرة انا ذاك فى هذا المجال احدث التطور التكنولجى الحديث نقلة فى منتصف التسعنيات نقلة نوعية وثورة حقيقية فى عالم الاتصالات حيث انتشرت شبكة الانترنت فى كافة انحاء العالم والحديث طويل عن شبكة الانترنت اكاد لا انقطع عن هذا السلاح الفاتك نعم هذا سلاح العصر الذى يستطيع اسقاط اى دولة دون اطلاق طلقة واحدة فى وجهة نظرى هذا سلاح ذو حدين اما ان تجيد استخدامة او تجهلة ويسلط عليك للاسف الشديد اصبحت الدول المعادية لنا تستخدم هذا السلاح ضدنا على الوجة الامثل ولذلك لا فرار ولا نجاة من هذا السلاح الا اذا استطاعنا تحويل هذا السلاح من سلاح موجة ضدنا الى سلاح فى ايدينا نستطيع التحكم بية كما نشاء وهذا لن يحدث عن طريق الصدقة بل بالتخطيط والعمل على تسخيرة لنا اصبح الانترنت عالم اخر يعيش فى عالمنا ومن لم يستطع الدخول لة بكل تاكيد سوف يخسر كل شيئ فى اوربا ودول العالم المتقدمة يمثل الانترنت مكانا للتجارة والصناعة وداعم كبيرا جدا لقطار الاقتصاد لهؤلاء الدول فلو نظرا كمثال للولايات المتحدة الامريكية تجنى مليارات الدولارات سنويا من شركات الانترنت وشركات استضافة المواقع وتوجد قوانين فى هذا الدول تفرض ضرائب على هذا الاموال وتوجد ايضا قوانين صارمة للمتجاوزين فى وجة نظرى لم يجرئ احد هناك على خرق هذة القوانين وهذا ليس خوفا من الحكومات لان ليس لديهم وقت لترويج الاشاعات والاخبار الكاذبة تضخ اموال على شبكة الانترنت تقدر بنحو 20 تليليون دولار سنويا حجم الاستثمارات والتجارة على الانترنت من تسويق حملات اعلانية وتجارة العملات والاسهم والسندات وغيرة بالاضافة الى الاموال التى تنفق من اجل استقطتب الشباب العربى والمصرى على وجة الخصوص الى مستنقع الاجرام والارهاب لو اخذنا مثال سريع على الشركات التى تدر على دولتها اموال طائلة شركة جوحل حقق فى عام 2014مبلغ وقدة 390 مليار دولار فى هذا العام وتليها شركة الفيس بوك 193 مليار دولار وشركة على بابا الصينية حقق 165 مليار دولار وموقع امازن للتسويق حقق 149 مليار دولار وشركة تسنيت 147 مليار دولار وشركة ياهوة 42 مليار دولار فى عام 2014 فلو نظرا الى الولايات المتحدة الامريكية تجنى من الانترنت بالاضافة لشركات استضافة المواقع اكثرمن( 7) تليريون دولار سنويا ونحن العرب والمصرين بوجة خاص مغيبين عن هذا التقدم العملاق فى شتا المجالات وخصوصا المجال الاقتصادى هم يجنون مليارات الدولارات ويصدرون لنا الفساد الاخلاقى الدينى والتطرف وافساد الشباب عن طريق المواقع الاباحية او انشاء مواقع وهمية تقوم بنشر اخبار خاطئة وليس لها اى اساس من الصحة من اجل نشر الفتن داخل المجمع واضاعة الفرصة علينا فى الدخول معهم فى هذا السباق تزداد مشكلة البطالة يوما بعد يوم وتزداد معها ايضا العمليات الارهابية والاجرامية فلا فرق بين المجرم والارهابى الاثنين يقومو بترويع المواطنين ونهب وقتل من اجل المال الهدف من الموضوع يكمن فى ان معظم الشباب والطفال فى مصر يقضون معظم اوقاتهم امام شاشات الكمبيوتر والانترنت لقلة العمل ورتفاع نسبة البطالة بذالك يكون هؤلاء الشباب هم اكثر عرضة للتعرض لخطر الاستقطاب من قبل الجماعات الارهابية فمن السهل السيطرة على عقول هؤلاء الشباب ورسم صورة خاطئة عن دولتهم والاستعانة بهم فى ترويج الاشاعات والاخبار الكاذبة كل هذا مع انعدام مكان على الانترنت لتوفير معلومات موثقة يلجا لها المواطن للتاكد من صحة هذا الاخبار وعدم قدرتة عن التميز بين المواقع الصادقة والمواقع الكاذبة تحدث اشخاص كثيرون عن خطر الانترنت وقال بعض منهم ان الانترنت هو اسواء شيئ حدث فى هذا الزمان وهذا الكلام غير صحيح هذا هروب من المشكلة فلابد ان نوجة هذا الخطر بنفس السلاح لابد لنا من دخول هذا العالم والاستفادة منة قدر المستطاع لحماية الشباب من الزج بهم فى السياسة والاعمال التخريبة والاجارمية تحت مسمى انقاذ الوطن ولاسف الشديد معظم الشباب تصدق ما تقرا على مواقع التواصل الاجتماعى وتقوم بالترويج لة دون ان تتاكد من صحة المعلومات وهنا الخطر الحقيقى فى دول العالم الاخرى تقوم بتنشأت الشباب على اسس وقواعد علمية سليمة تضمن من خلالها ان هذا الشباب لا ينجرف ولا الاخبار الكاذبة والمقصدود منها التوعية وهناك قوانين فى هذا الدول تحاسب وتعاقب بحزم اى شخص ينتهك هذا القوانين وهذا ليس كل شيئ فالدولة ايضا تقوم بالتوعية وايجاد فرص عمل للشباب على شبكة الانترنت لتغلق الطريق على اى شخص يحاول التسلل لهؤلاء الشباب باستغلال اوقات الفراغ لهم والحدث طويل جدا عن هذا الموضوع واختصار للحديث
المطلوب من الدولة القضاء على البؤر الاهابية على الانترنت التى هى المنبع الرئيسى للارهاب فى العالم كلة
1-ان توفر الدولة دورات وندوات للمواطنين لتوعيتهم ما هوة الانترنت وماهى مخاطرة وازاى نقدر نستفيد منة ونجد فرص عمل علية باستغلال مراكز الشباب وقاعات المؤتمرات ومراكز تنمية المجتمع
2-توعية المواطن والشباب عن طريق جميع وسائل الاتصال التلفزيون او الراديو او اى وسيلة نستطيع الوصول بها الى كل المواطنين انطلاقا من مبدا الوقاية خير من العلاج وعلاج المشكلة مش إنى امسك الشباب الى بيهاجم او بيروج اخبار كاذبة واقبض عليهم دة عمرة ما كان حل الحل ان اوعى الناس دى واوعى الاجيال الى طلعة بعدة واقدر بقد الامكان ان انقذا ما يمكن انقاذة انا على يقين تام ان 70% من الشباب المصرى مغيب وتايه مش عارف هوة فين او مع مين ومش عارف اذا كان صح او خط مينفعش الدولة تسيب الشباب دة كدة لازم يكون فية حاجة اسمها تصحيح المسار واعادهم للطريق الصحيح فى النهاية الشاب دة مصرى ومصر محتجاة كعامل او جندى بيدافع عن ارضها اذا استطاعت الدولة توعية الشباب وتوفير فرص عمل لهم على الانترنت ستغلق الباب امام الجماعات الارهابية لان الشباب ساعتها مش حيكون عندة وقت علشان يضيعة وطبعا مع توفير فرص عمل للشباب حيضر على الدولة مكاسب اقتصادية وامنية كل دة بزيادة وتوفير العملة الصعبة للدولة ودعم ورفع الاقتصاد بالاضافة الى سيكون هناك حالة من الرضا بين اوساط الشباب والمواطنين على الانترنت وفى الشارع والعام مما سيعطى انطباع مبشر لاستقطاب استثمارات خارجية للدولة وسيحسن من شكل مصر امام المستثمرين المهتمين بالشئن المصرى لان طبعا مع وجود حالة من الغضب بين الشباب ووجود مواقع التواصل الاجتماع اصبحت مفيش حاجة بتستخبا على حد ويقدر اى مستثمر يعرف مدى اقتصاد اى دولة من متابعة
الاحداث الجارية فى الدولة ومداى تقبل المواطن لمثل هذا الاجرات سيكون الشباب انذاك عبارة عن حلقة اتصال بالعالم المحيط بنا برسم صورة جيدا عن بلدة وهذا سيعطى المستثمر حالة من الامان والاطمئنات على استثماراتة البند الثالث ان تشيد الدولة موسوعة ثقافية عملاقة على شبكة الانترنت تسرد فيها كل شيئ عن تاريخ مصر واهم الشخصيات التى كان لها دور فى تاريخ مصر وعلى ان تكون هذا المعلومات معلومات موثقة وان تجمع هذه الموسوعة اكبر قدر من الامكان من المعلومات العامة الخاصة بتاريخ مصر لتكون مرجع للمواطن اذا اراد توثيق معلومة او التاكد من صحتها او بطلانها وعمل دعاية كافية لهذة الموسوعة الثقافية للوصول لاكبر عدد ممكن من المواطنين فالدول المحيطة بنا تجمع مليارات الدولارات ونحن نجمع مساوئ الانترنت من تخريب وارهاب واشاعة الاخبار الكاذبة والترويج لها وكل هذا يكلف الدولة خسائر بالمليارات بتوفير التوعية اللازمة للشباب وايجاد فرصة عمل لة على شكبة الانترنت سيعمل والشباب معنا كلمة اقتصاد دولة لم يدخل فى جدال مع احد من اجل اضاعة الوقت فى امور لان تنفعة سيعلم قيمة الوقت الذى كلما احسن استخدامة كلما حقق مكاسب اكبر من الانترنت الهدف من هذا الموضوع ليس كل ما سرتة قى هذا المقال ولكن اختصارا للحديث ذكرت اهم الاشياء بيها وان تكرمت وقابلت احد المسؤلين القائمين على هذا الامر سوف اطرح الموضوع بشكل مفصل ودقيق لان الارهاب اصلة كلمة تقال ثم تروج ثم تصدق فتوفير الدولة فرص عمل للشباب عن طريق بيع اعمالهم او تسويق المنتجات وكذالك يمكن للدولة انشاء متاجر الكترونية
يستطيع من خلالها اصحاب المحال التجارية فى مصر تسويق منتجاتهم داخل وخارج مصر وزيادة حركة التجارة الداخلية وسيكون الامر ضمن ضوابط ولوائح وقوانين تحمى البائع والمشترى هذا الامر سيجعل حركة التجارة بين المحافظات تزداد ومش بس كدة دة كمان ممكن مصر تنشئ سوق عربى مشترك مع الدول العربية ونحقق الحلم الى بنحلم بية طول عمرنا ونعمل سوق عربى بين جميع الدول العربية وممكن يتعمل عملة موحدة تستعمل فى شراء المنتجات من الانترنت او بشراء بعملة الدولة كل هذا الامور سوف تعيد بالنفع على جميع الدول العربية ستوفر للدولة عملات اجنبية تستطيع الدولة اقامة مشروعات تنمية اخرى فى مجالات مختلفة مع مرور الوقت القصير جدا لا يجر احد من اقتحام هذة الثقنة الاقتصادية العملاقة لاستقتاب المواطنين الى دائرة الارهاب بل بالعكس ستتصدا لهم الشباب بفضل التوعية وحفاظا على عدم اضاعة اوقاتهم مع هؤلاء لابد على الدولة انقاذ الشباب من هذا الخطر واستخدام سلاح الانترنت من سلاح تدمير لنا الى سلاح نعتمد علية فى حياتنا بما انة اصبح واقع ولابد لنا من التعامل مع سواء رضيا ام ابينا
هذا هوة السبيل الوحيد للقضاء على الارهاب الدولة تنفق مليارات الجنيهات على القضاء على الارهاب ولكن ان لم يكن هنا توعية للشباب وانقاذهم فما قيمة كل هذا الاموال ستظل الدولة تنفق وتنفق وسيظل شبح الارهاب يزداد يوما بعد يوم وجيل حيسلم جيل هذا ليس كل شيئ توجد افكار اخرى للقضاء بشكل كامل على كل عناصر الارهاب وكان الانترنت يشكل نسبة 60% من حجم الخطر كما قلت لحضراتكم فى بداية الامر نشئة الارهاب على امرين الاول البطالة وقلة العمل والثانى الفراغ الكبير عند الشباب والجهل وعدم المعرفة وقلة المعلومات الموثقة الصحيحة اذا استطاعنا توفير كل هذا فان متاكد ان لن تنجح اى طريقة لاستطاب الشباب الى اى اعمال اجرامية سيسألنى احد ويقولى لى الانترنت ليس كل العوامل الدافعة للارهاب اقول نعم وبفضل الله لدى خطط للشباب الغير متعلم او الغير مدرب على استخدام الكمبيوتر لن اتركة فريصة للجماعات الارهابية ولدى خطة لباقى افراد المجتمع الشباب والرجال والنساء والاطفال لدى خطة ايضا للحد من انتشار الامراض الناتجة من المواد المهرمنة والتوفير على الدولة استراد ادوية يكميات كبيرة ورفع دخل محدود الدخل وتوفير لة مصدر رزق يستطيع من خلالة توفير احتياجاتة اليومية وتوفير مبالغ مالية ايضا وكذالك السيدات لدى مشروع لهم لزيادة الدخل واحياء التراس المصرى الجميل وجلب السياحة الى الدولة وتوفير كميات كبيرة من الماء والقضاء على زيادة اسعار الخضروات والتقليل من نسبة التلوث فى الهواء وبالتالى سيقل معدل الاصابات بالفيروسات المصاحبة لتلوث الجو كل هذا الامور ستأدى الى اغلاق كافة الطرق امام الجماعات الارهابية من استقطاب الشباب باى وسيلة مهما كانت ودعم الاقتصاد المصرى ورفع القدرة الانتاجية ورسم صورة للعالم كلة وللمستثمرين عن حالة الرضا التى يعيشها المصرين فى الدولة وبالتالى ستضخ اموال طائلة من جل الاستثمار لان المستثمر يبحث اولا واخير عن البيئة الخصبة التى توفر لة الاستثمار الجيد توفير السيولة المالية داخل الدولة وتوفير عملة صعبة من الخارج أذكر حضراتكم لو أخدنا مثال كالولايات المتحدة الامريكية تدخلها تقريبا 7 تليليون دولار سنويا حجم استثمات على الانترنت نحن نستطيع تحقيق مبالغ كبيرة جدا أولا لوجود جميع العوامل المؤهلة لهذا المجال نسبة بطالة مرتفعة جدا وبالتالى يوجد اشخاص لديهم القابلية للعمل والتعليم وفتح طرق جديدة فى الاعمال وخصوص اننا نقع وسط مجتمع عربى كبير جدا وهذا سيسهل لنا التسويق للمنتجات فى الدول المجاورة لنا وربما نستطيع تحقيق حلم السوق العربى المشترك ان كان لى نصيب ان التقى باحد المسؤلين سوف اسرد كافة التفاصيل بالكامل لتتضح الصورة بشكل واضح ومفصل حفظ الله مصر شعبا وجيشا وجعلانا خير امة اخرجت للناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق