لأول مرة.. الصين تبدأ استنساخ القطط عام 2019
لأول مرة.. الصين تبدأ استنساخ القطط عام 2019
|
تعمل مؤسسة صينية على مشروع علمي من شأنه أن يقود إلى ولادة أول قطة مستنسخة في البلاد وربما العالم، بحلول عام 2019، ما قد يمهد الطريق باتجاه استنساخ أشكال أخرى من الحيوانات المنزلية.
وأعلنت مؤسسة التقنية الحيوية الصينية "Sinogene"، أنها تستخدم نفس تكنولوجيا استنساخ النعجة "عالمي" في مشروع استنساخ القطط. ومن المدرج بالجدول ولادة أول قطة منها بحلول شهر آذار 2019.
وقبل الإشعار العلني الأخير، قامت المؤسسة باستنساخ 10 كلاب فيما مضى، مع توقعها استنساخ 10 أخرى بعد وقت قريب، حيث تقدم "Sinogene" الخدمة للزبائن بمقابل 55 ألف دولار أمريكي.
كما تقوم المؤسسة باستنساخ حيوان حديث كل 10 أشهر، فيما عبرت عن وجود إقبال لا مثيل له على استنساخ الحيوانات المنزلية في الصين، هذا أن الأخيرة تبرز تعلقا وارتباطا عاطفيا أضخم بأصحابها، بالمقارنة مع الحيوانات الطبيعية.
وتقوم عمليات الاستنساخ الفائتة على أخذ عينات من ألياف القطة في أدنى من أسبوع في أعقاب وفاتها، أو عندما تكون على قيد الحياة، ووفقا لذلك الاستحواذ على بويضة تناسلية لقطة أخرى واستبدال نواتها بخلية من العينة الأولى، لتوضع بعدها البويضة الهجينة داخل رحم حيوان ثالث.
وأعلنت مؤسسة التقنية الحيوية الصينية "Sinogene"، أنها تستخدم نفس تكنولوجيا استنساخ النعجة "عالمي" في مشروع استنساخ القطط. ومن المدرج بالجدول ولادة أول قطة منها بحلول شهر آذار 2019.
وقبل الإشعار العلني الأخير، قامت المؤسسة باستنساخ 10 كلاب فيما مضى، مع توقعها استنساخ 10 أخرى بعد وقت قريب، حيث تقدم "Sinogene" الخدمة للزبائن بمقابل 55 ألف دولار أمريكي.
كما تقوم المؤسسة باستنساخ حيوان حديث كل 10 أشهر، فيما عبرت عن وجود إقبال لا مثيل له على استنساخ الحيوانات المنزلية في الصين، هذا أن الأخيرة تبرز تعلقا وارتباطا عاطفيا أضخم بأصحابها، بالمقارنة مع الحيوانات الطبيعية.
وتقوم عمليات الاستنساخ الفائتة على أخذ عينات من ألياف القطة في أدنى من أسبوع في أعقاب وفاتها، أو عندما تكون على قيد الحياة، ووفقا لذلك الاستحواذ على بويضة تناسلية لقطة أخرى واستبدال نواتها بخلية من العينة الأولى، لتوضع بعدها البويضة الهجينة داخل رحم حيوان ثالث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق